أول تعليق من ikram dgh بعد تداول فيديوهاتها على telegram

تصدر فيديو إكرام دغ ikram dgh telegram video الترند في المغرب، بعد انتشاره على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، ليصبح حديث الساعة وسط تفاعل واسع بين رواد الإنترنت.

الحادثة أثارت جدلًا كبيرًا، حيث انقسمت الآراء بين من تعاطف معها ومن وجه لها انتقادات لاذعة.

إكرام دغ ترد رسميًا

بعد الضجة التي صاحبت التسريبات، خرجت المؤثرة المغربية إكرام دغ عن صمتها بتصريح مقتضب أكدت فيه أنها ستتخذ إجراءات قانونية ضد كل من نشر الفيديوهات، قائلة:
«أي صفحة أو قناة سنجدها حتى لو غيرت الاسم، سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية التي بدأت بالفعل!»

كيف بدأت القصة؟

انتشرت مقاطع فيديو مسربة لإكرام دغ، نشرها حبيبها السابق عقب انفصالهما، مدعيًا أنه أنفق عليها أموالًا كثيرة ويريد استرجاعها.

التسريبات أشعلت النقاش حول قضايا الابتزاز الإلكتروني وانتهاك الخصوصية، حيث وجد البعض أنها ضحية انتقام شخصي، فيما رأى آخرون أنها مسؤولة عن خياراتها.

شاهد الآن: فيديو اكرام دغ ikram dgh video الأعلى مشاهدة في المغرب

ردود فعل متباينة.. دعم وانتقاد لاذع

مع تصاعد الأزمة، انقسمت التعليقات عبر مواقع التواصل:

  • فريق اعتبرها ضحية استغلال رقمي، محذرين من خطورة الثقة المفرطة في العلاقات.
  • آخرون وجهوا لها انتقادات حادة، مشيرين إلى أن الشخصيات العامة يجب أن تكون أكثر حذرًا فيما يخص حياتهم الخاصة.

مصطلح “قاع خابية” يطفو على السطح

برز في التعليقات تعبير “قاع خابية”، وهو مصطلح مغربي يعني كشف المستور، حيث رأى البعض أن ما حدث لإكرام لم يكن مفاجئًا، بل نتيجة طبيعية لاختياراتها السابقة.

“الزماكري” يدخل على الخط

أثارت الحادثة تكهنات حول هوية الشخص الذي سرّب الفيديوهات، حيث أشار البعض إلى احتمال انتمائه لفئة “الزماكري”، وهو مصطلح مغربي يُطلق على المهاجرين غير النظاميين في أوروبا.

ووفقًا لهذه الفرضية، فإن الخلاف بين إكرام وشريكها السابق ربما كان بسبب أزمات مالية دفعت الأخير لنشر الفيديوهات.

الخصوصية في خطر.. أين القوانين؟

القضية أعادت تسليط الضوء على أزمة الخصوصية في عصر السوشيال ميديا، حيث باتت التسريبات أداة انتقام تُستخدم لتشويه السمعة أو الابتزاز، مما يستدعي تشريعات أكثر صرامة لمواجهة هذه الظاهرة المتكررة.

هل تتجاوز إكرام دغ الأزمة؟

بين تهديدها القانوني ودعم بعض المتابعين، يبقى السؤال: هل ستتمكن إكرام دغ من تجاوز هذه العاصفة؟ أم أن هذه الواقعة ستترك أثرًا لا يمحى على مسيرتها في عالم المؤثرين؟ الأيام المقبلة وحدها ستحدد مصيرها.

spot_img

1 تعليق

التعليقات

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا