احتل خالد محمود حميدة ترند البحث، بعد ساعات قليلة من نشر الصور الرسمية من حفل زفافه على الفنانة بشرى. وهو ما دفع الآلاف لمعرفة مزيد من المعلومات عنه، بشأن كم عمره وما علاقته بالممثل محمود حميدة وهل هو أبوه أي والده، وفارق العمر بينه وبين زوجته بشرى وغيرها من التساؤلات التي نتعرف على إجاباتها من خلال هذا التقرير.
زواج بشرى للمرة الثالثة
وفي التفاصيل، احتفلت الممثلة المصرية بشرى بزواجها للمرة الثالثة، وهذه المرة من رجل الأعمال خالد الذي قِبل بأنه ابن فنان معروف. وأقيم حفل الزفاف في الساحل الشمالي بحضور عائلة العروسين على رأسهم محمود حميدة.
وانتشرت لقطات من الزفاف كالنار في الهشيم على وسائل التواصل الاجتماعية، وبدي فارق العمر بين الزوجين واضحاً، ولعل هذه من ضمن الأمور التي شجعت الكثيرين لمعرفة فارق العمر بين بشرى وزوجها الثالث.
حيث دخلت بشرى القفص الذهبي مرتين من قبل زيجتها الثالثة. فكانت الأولى عام 2010، وانفصلت عام 2015 بعد زواج استمر 5 سنوات أثمر عن طفلين. وفي سنة 2020، تزوجت للمرة الثانية من سالم هيكل، وانفصلت عنه العام الماضي 2023 دون إنجاب أطفال.
خالد ليس ابن محمود حميدة
وعلم عُنان 44، بأن الفنان محمود حميدة لم يرزق بأي أولاد، ولديه 4 بنات من زوجته الأولى (السابقة). وفي التفاصيل، انفصل محمود حميدة عن زوجته الأولى منذ سنوات فور علمها بزواجه عليها، وطلبت الطلاق بعد سنوات من الزواج رزق منها بـ 4 بنات. وتزوج محمود حميدة من سيدة مطلقة تدعى “مها” وهي أم لطفلين منهم خالد. وقال محمود حميدة في تصريحات صحفية عام 2020، أن زواجه من الثانية السيدة “مها” بعد أن أحبها، وعامل أولادها كأنهم أولاده بالضبط، حتى أنهم حملوا اسمه، منهم خالد الذي يمتلك صداقات طيبة مع نجوم الفن.
كم عمر خالد محمود حميدة
يذكر أن، خالد المعروف إعلامياً بـ ابن محمود حميدة، يعمل كرجل أعمال ويدير إحدى الشركات الفنية، ويبلغ من العمر 39 عاماً أعتباراً من [يوليو 2024). في حين أن زوجته الفنانة بشرى من مواليد 5 أكتوبر 1981م، وعمرها الآن 42 عاماً. أي أن بشرى تكبر زوجها خالد بـ 3 سنوات فقط.
تفاصيل زواج محمود حميدة من الثانية “مها”
وعلى سياق متصل، كان محمود حميدة قد كشف عن سبب إعلان زواجه الثاني بعد عدة أشهر من إتمامه، وأوضح حميدة أنه اتخذ هذا القرار بعد قراءة خبر في جريدة «الأهرام» عن شخص تعرض لحادث وفارق الحياة، ليكتشفوا بعد وفاته أنه كان متزوجًا سرًا ولديه طفل، لكن القاضي لم يمنح الزوجة الثانية وابنها أي حقوق في الميراث. حميدة قال: «فكرت في الأمر وقررت أنه إذا حدث لي مكروه، فإن زوجتي الثانية وأبنائها لن يحصلوا على أي حقوق شرعية، وهم في ذمتي وأنا مسؤول عنهم، لذلك قررت إعلان الزواج فورًا لضمان حقوقهم».
وأضاف حميدة أن زوجته الأولى شعرت بالغضب وطلبت الطلاق بعد إعلان زواجه الثاني، وأن الخلاف بينهما استمر لفترة طويلة حتى بدأت الأمور تعود تدريجيًا إلى طبيعتها. كما أكد أنه يرفض الزواج بامرأة ثالثة لعدم قدرته الجسدية على ذلك. وأشار إلى أن الزوجتين لم تصبحا صديقتين ولا تعيشان في نفس البيت، وأن بناته لا يتواصلن كثيرًا مع زوجته الثانية، إلا أن الأطفال من الزواجين أصبحوا أصدقاء مؤخرًا.
