مشاهدة مقطع فيديو ماجده اشرف بتاع الشرقية الشمال تيليجرام، الذي يبحث عنه المئات، حيث أثارت قصة «ماجدة أشرف» أو كما تُعرف على منصات التواصل باسم «ماجدة الشمال»، جدل واسع في الساعات الأخيرة بعد انتشار مقطع فيديو تدّعي فيه أن زوجها الذي يعمل في السعودية قام بتسريب فيديو خاص بها عبر الإنترنت، مما أدى إلى تعرضها لحملة تشويه وابتزاز إلكتروني.
فيديو ماجده اشرف الشمال بتاع الشرقية تيليجرام
فيديو جديد يهز السوشيال ميديا.. سيدة تتهم زوجها بتسريب مكالمة خاصة وبيعها على المواقع الإباhية
كشفت سيدة تُدعى ماجدة أشرف، في تصريحات مثيرة، عن واقعة صادمة تتعلق بقيام زوجها بتسريب مقطع فيديو خاص بها على الإنترنت، مشيرة إلى أن الواقعة تكررت بنفس السيناريو الذي هز الرأي العام مؤخراً في واقعة «هدير عبد الرازق».
وفي حديثها لـ Trust News، أوضحت ماجدة أن زوجها يعمل في السعودية، وحدثت بينهما خلافات بعدما اكتشفت مقطع فيديو له يتحدث فيه مع رجل عبر الإنترنت ويقول له: «أنا اعتبرتك مراتي»، ما دفعها للمطالبة بالطلاق.
وأضافت أنها تلقت اتصالاً من زوجها بعد ذلك تحدث خلاله مع أهلها، وأقنعها بالعودة ووعدها بأن يرسل لها تذكرة سفر للحاق به، لكنها فوجئت في إحدى المرات بأنه طلب منها مكالمة فيديو وهي مرتدية ملابس البيت، بدعوى أنه زوجها وله حق عليها، فاستجابت له دون أن تتوقع أنه سيقوم بتسجيل المكالمة والاحتفاظ بها.
وتابعت ماجدة: «صحيت في يوم لقيت 3 أكونتات باسم “ماجدة الشمال” والفيديو منتشر بين الناس في بلدنا، نفس سيناريو فيديو هدير عبد الرازق، لكن الفرق إنه مكالمة فيديو بيني وبينه، وهو حط ستيكر على وشه علشان ميبانش».
وأكدت أن زوجها لم يكتف بتسريب المقطع بل قام بفضحها أمام أقاربها ونشر الفيديو على مواقع إباhية، مشيرة إلى أنه «باع الفيديو يعني باع جسم مراته»، على حد وصفها.
واختتمت ماجدة حديثها بالتأكيد على أنها تمتلك كافة الأدلة والمستندات التي تثبت الواقعة، وقد حررت محضراً رسمياً لدى الجهات المختصة، وتطالب الآن بالحصول على حقها ومحاسبة كل من تسبب في هذه الجريمة.
ما حقيقة الفيديو؟
لا يوجد حتى الآن فيديو مثبت ل ماجدة أشرف، وكل ما يتم تداوله مبني على ادعاءات وشهادات شخصية منها عبر حسابات وصفحات غير موثقة.
هل تم اتخاذ إجراء قانوني؟
نعم، حسب تصريحاتها، تقدمت ببلاغ رسمي إلى الجهات المختصة وأكدت أنها قامت بتحرير محضر ضد من قام بتزوير الفيديو ونشره، وهي في انتظار نتيجة التحقيقات.
