كأنه أبنها.. ظهور سيف الصاعدي زوج ملكة كابلي يثير الجدل (فيديو وصور)

لم يكن أحد يتوقع أن صورة عابرة من موناكو قادرة على قلب الطاولة وإعادة خبيرة التجميل الشهيرة ملكة كابلي إلى صدارة الترند بهذه السرعة. إلا أن ظهورها برفقة رجل الأعمال السعودي سيف الصاعدي كان كافيًا لفتح أبواب التكهنات على مصراعيها، وسط همسات افتراضية رجّحت وجود ارتباط رسمي لم يُعلن بعد.

سيف الصاعدي زوج ملكة كابلي

في خلفية هذه القصة، يبرز اسم سيف الصاعدي كشخصية شابة صاعدة في عالم تنظيم الفعاليات، وقد عرفه البعض منذ سنوات حين لمع نجمه من خلال مبادرة “أكبر علم سعودي”، التي ألقت به حينها إلى واجهة الإعلام عبر شاشة روتانا خليجية. ومنذ ذلك الحين، ظل الصاعدي يتحرّك بهدوء خارج ضوضاء الشهرة، حتى جاء المشهد المفاجئ من موناكو ليضعه وسط العدسات.

المثير في القصة ليس مجرد ظهورهما سويًا، بل ما تبع ذلك من إشارات مريبة: إطلالة ملكة كابلي الأخيرة، على غير عادتها، اتسمت بالهدوء والاحتشام، ولغة جسدها بدت وكأنها تنتمي لحياة جديدة، أكثر استقرارًا وربما… زواجًا؟ لم تمر تلك التفاصيل على المتابعين مرور الكرام، بل تحولت إلى مادة خصبة للربط والتأويل وحتى التهنئة غير الرسمية.

 سيف الصاعدي الحربي
يقال بانه ” سيف الصاعدي الحربي”

تسريبات هنا وهناك تتحدث عن فارق عمر ملحوظ بين الثنائي؛ فبينما يقال إن سيف لا يزال في العشرينيات من عمره، فإن كابلي قد تخطت الثلاثين. كما أن انتماء الصاعدي إلى قبيلة “حرب” أضفى على المشهد أبعادًا اجتماعية خاصة، عززت تفاعل السعوديين على منصات التواصل، وكأنهم يتابعون فصلاً جديدًا من مسلسل اجتماعي تكتبه الصدفة وتخرجه الصور.

في المقابل، انقسم المتابعون بين مَن رأى في القصة ملامح علاقة ناضجة تستحق التهنئة، ومَن اتهم الجمهور بالفضول المبالغ فيه والتدخل في الحياة الخاصة. وسط كل هذا الجدل، التزمت كابلي الصمت، ورفضت حتى الآن تأكيد أو نفي ما يُقال، مفضّلة على ما يبدو ترك الأمور للزمن… أو للترند القادم.

يُذكر أن ملكة كابلي كانت قد أثارت الجدل سابقًا بسبب علاقتها العاطفية المنتهية مع أحمد السالم، لكنها – على ما يبدو – قررت هذه المرة أن تمضي قُدُمًا نحو فصل جديد، وإن كان بصيغة سرية… حتى إشعار آخر.

spot_img

التعليقات

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا